مرحلة التأسيس: الغوص في أعماق المشكلة (التعريف والبحث)
- ما هو الهدف الرئيسي من هذا المنتج؟ (زيادة المبيعات، تحسين الكفاءة، تعزيز الولاء؟)
- ما هي مؤشرات الأداء الرئيسية (KPIs) التي سنقيس بها النجاح؟
- ما هي الموارد المتاحة (الوقت، الميزانية) والقيود التقنية؟
المقابلات المتعمقة: جلسات حوار فردية مع مستخدمين محتملين لفهم سلوكياتهم، دوافعهم، ونقاط الألم التي يعانون منها.الاستبيانات: وسيلة فعالة لجمع بيانات كمية من شريحة واسعة من الجمهور حول تفضيلاتهم وعاداتهم.تحليل المنافسين: دراسة منتجات المنافسين لفهم ما يفعلونه بشكل جيد، وأين تكمن نقاط ضعفهم التي يمكننا استغلالها كفرصة للتميز.مجموعات التركيز (Focus Groups): مناقشات جماعية موجهة لاستكشاف آراء وردود أفعال المستخدمين حول فكرة أو مفهوم معين.
مرحلة التحليل والتركيب: بناء بوصلة المشروع (التحليل والتخطيط)
مرحلة الإبداع: إطلاق العنان للأفكار (التصميم الأولي)
مرحلة البناء: تحويل الأفكار إلى مخططات (الإطارات الشبكية)
التخطيط: أين سيوضع كل عنصر (صورة، عنوان، زر) في الصفحة.الوظيفة: ما هي العناصر الأساسية التي تحتاجها كل شاشة لأداء وظيفتها.الأولوية: ما هي أهم المعلومات أو الإجراءات التي يجب أن تبرز للمستخدم.
مرحلة المحاكاة: بناء نماذج تفاعلية (النماذج الأولية)
هنا تبدأ الأفكار بالتحول إلى شيء يمكن للمستخدمين التفاعل معه.
النماذج الأولية منخفضة الدقة (Low-fidelity Prototypes): يمكن أن تكون بسيطة جدًا، مثل ربط رسومات ورقية ببعضها أو استخدام أدوات رقمية لربط الإطارات الشبكية (Wireframes) ببعضها البعض لجعلها قابلة للنقر. الهدف منها هو اختبار تدفق المستخدم والمنطق العام للتصميم بسرعة.النماذج الأولية عالية الدقة (High-fidelity Prototypes): في هذه المرحلة، يتدخل مصمم واجهة المستخدم (UI Designer) ليضيف الألوان والخطوط والأيقونات والصور الحقيقية. النتيجة هي نموذج تفاعلي يبدو ويعمل بشكل قريب جدًا من المنتج النهائي. هذه النماذج ضرورية للمرحلة التالية وهي اختبار قابلية الاستخدام، لأنها تعطي المستخدمين تجربة واقعية تمامًا.
مرحلة الحقيقة: الاختبار مع مستخدمين حقيقيين (الاختبار)
- هل تمكن المستخدم من إنجاز المهمة بسهولة؟
- أين تردد أو واجه صعوبة؟
- كم من الوقت استغرق لإتمام المهمة؟
- ما هي تعليقاته المباشرة حول التجربة؟